Thèses de doctorat
Permanent URI for this collection
Browse
Browsing Thèses de doctorat by Title
Now showing 1 - 11 of 11
Results Per Page
Sort Options
الإشهار التلفزيوني، أنماط الاتصال الأسري، السلوك الاستهلاكي للطفل. .listelement.badge الإشهار و الطفل دراسة تحليلية للأنماط الاتصالية داخل الأسرة من خلال الومضة الاشهارية وتأثيرها على السلوك الاستهلاكي للطفل(2010) سطوطاح سميرةاهتمت هذه الدراسة بالبحث في تأثير الإشهار التلفزيوني على الطفل من خلال دراسة أنماط الاتصال الأسري المقدمة في الرسائل الاشهارية، والمستخدمة للتأثير في السلوك الاستهلاكي للطفل، خصوصا مع التطورات الهائلة التي تعرفها المجتمعات عامة، والمجتمع الجزائري خاصة، وانعكاسات هذا التطور على المجال الاشهاري الذي بات سمة العصر، إذ استفاد الإشهار التلفزيوني من مكانة وخصوصية الأسرة في حياة الطفل بالأخص في سنواته الأولى، ليجعل من الاتصال الأسري والمواقف الحياتية اليومية داخل الأسرة موافقا يقدم في إطارها المنتوجات بهدف تسويقها. لذلك: اتبعت الباحثة منهجين أساسين في هذه الدراسة هما: - المنهج الوصفي: من خلال استخدام تحليل المحتوى كتقنية، مكنتها من تحليل عينة من الاشهارات التفزيونية المأخوذة من القناة الوطنية في دورتها العادية، وذلك في الفترة الممتدة ما .2008/03/02 غاية إلى 2008/01/03 بين - المنهج التجريبي: استعانت به الباحثة لقياس تأثير الإشهار التلفزيون ي في سلوك الطفل الاستهلاكي، مستعملة في ذلك خطوات هذا المنهج، مما ساعدها في إجراء التجربة على القسم التحضيري بمدرسة "قنون عمار 02 "بدائرة بن عزوز في الفترة الممتدة ما بين 25/10/2008 .2008/11/13 غاية إلى أما عينة الدراسة فتوزعت كالتالي: - عينة الدراسة التحليلية: تمثلت في العينة القصدية والتي ضمت 10 عشرة اشهارات. - عينة الدراسة التجريبية: فقد ضمت 75 تلميذا من مدرسة ""قنون عمار 2 "يمثلون تلاميذ الأقسام التحضيرية، مقسمين إلى ثلاثة مجموعات إحداهما ضابطة والأخريين تجريبيتين. أما أدوات الدراسة فتمثلت في: - استمارة تحليل المحتوى (من إعداد الباحثة). - استمارة الدراسة التجريبية (من إعداد الباحثة). وعليه فقد خلصت إلى مجموعة من النتائج أهمها: - ظهور نمط الأسرة الاستشارية، كنمط مستعمل في اشهارات عينة الدراسة. - ظهور نمطي أسرة دعه يفعل ونمط الأسرة التعددية وهما نمطان مختلفان تماما عن النمط الاتصالي الموجود في الأسرة الجزائرية. - اعتماد اشهارات عينة الدراسة على تقديم مجموعة من السلوكات لحث الأطفال على السلوك الاستهلاكي. - الاهتمام الكبير بالجوانب الفنية والإخراجية في بناء الرسائل الاشهاريةItem الإعلام الجديد و إنماء الوعي السياسي لدى الشباب الجزائري. دراسة لعينة من مستخدمي الفيسبوك(2023) عثامنية عبد القادرItem إستخدامات الشباب الجزائري للبرامج الثقافیة التلفزیونیة للقناة الأرضیة والإشباعات المتحققة منھا. - دراسة میدانیة(2009) بوزيان عبد الغنييعتبر قطاع الشباب من القطاعات المستهدفة من الرسالة الإعلامية لأن عليه يقع العبء الأكبر في عملية التنمية باعتباره ثروة البلد وذخيرا بالنسبة للمستقبل في زمن احتل فيه العنـصر البـشري مكانة كبيرة في أدبيات التنمية المستدامة ، بالإضافة إلى خطورة الم شكلات المرتبطة به سواء كانت اقتصادية، اجتماعية أو ثقافية . والشباب يكون بحاجة إلى المعلومات في كل ما يتعلق بحيام كـي يعرفوا أنفسهم، ويفهموا التطور الذي يحدث لهم في هذه الفترة العمرية حتى يصبحوا قوة فاعلـة وعناصر مفيدة في مجتمعام في المستقبل. وتتميز ثقافة بعض الشباب في الوقت الحاضر بالخروج عن كل ما هو سائد في اتمع ومتعارف عليه فكرا وسلوكا، والجرأة في التعبير، والإقبال على القراءة الخفيفة والإحجام عن القراءة الجادة حسب ما توصلت إليه نتائج بعض الدراسات. ولعل إقبالهم على وسائل الاتصال الحديثة أصبحت مسلمة حياتية، إذ من خصائص هذه الوسائل ما يروق لهم، أي السرعة، فهم غير صبورين ويمقتون الانتظار لكي يقرر الكبار، ويبرز دور هذه الوسائل كأحد العناصر المغذية لثقافة هؤلاء الشباب. وإذا اعتبرنا وظيفة التثقيف إحدى وظائف وسائل الإعلام، فإن البرامـج الثقافية تؤدي هذا الدور من خـلال التلفزيون باعتباره من أهـم وسائل التوصيل الثقافي، وانتقاء المحتـوى الثقافي وإبداعه والتبادل الثقافي، وتحقيق الذاتية الثقافية إذ نجد الثقافة الجزائرية قبل أن تكون انعكاسا لعادة، أو ترجمة لعمل فكري، كانت ولا تزال قبل كل شيء تعبيرا عن الانتماء، الانتماء إلى حضارة ميزا العربية والبربرية والإسلامية، وهي السمات الأساسية للشخصية الوطنية الجزائرية كما تتيح البرامج الثقافية للمبدعين ومختلف الفنانين إمكانات التعبير عن أنفسهم. و بما أن القائم بالاتصال يحاول أن يقدم برامج ثقافية من بين ما دف إلى تحقيقه وظيفة التثقيف فقد أصبح من الضروري أن يتعرف على قطاع كبير مرشح لتلقي البرامج الثقافية، بأن يتعـرف على احتياجات ومطالب الشباب ومستواهم المعرفي والفكري. وتبرز وظيفة التثقيف في تجديد نظرة الشباب إلى الحياة وتطوير علاقام بعضهم ببعض ودفعهم إلى الانخراط الواعي في مشروع مستقبلي لهم كجماعة أو كأمة، وللإنسانية جمعاء، فضلا عن دورها في نشر المعرفة العلمية وتنظيم الفكر وعقلنة السلوك، كل هذه الجوانب "المعنوية"، التي لا 13 تقبل القياس الكمي الاقتصادي هي ما نعنيه هنا أساسا بـ"البعد الثقافي" عندما نربطه بالتنمية وهي جوانب لا تقل أهمية بالنسبة لـ"التنمية البشرية" – أو الاجتماعية أو الشاملة- التي ليس النمو الاقتصادي إلا أحد عناصرها. بل يمكن الذهاب إلى أبعد من هذا، دون أن نخشى مبالغة أو إسرافا في القول، لنؤكد أن التنمية البشرية لا تكتسب معناها الحقيقي إلا إذا نظر إليها أولا وقبل كل شيء من زاوية هذا البعد الثقافي الذي يجعل منها محصلة التداخل والتكامل بين التنمية الاقتصادية والتنمية الاجتماعية والحفاظ على الخصوصية الثقافية، بل أيضا محصلة التداخل والتكامل بين ما هو أصيل متجدد وما هو حديث يتأصل في جميع مجالات الحياة. من هذا المنظور نستطيع أن نقول، إذن، إن التنمية الثقافية هي شرط للتنمية الاقتصادية بقدر مـا هي مشروطة ا، وبالتالي فلا يمكن تحقيق تنمية اقتصادية بدون أن تواكبها منذ البداية تنمية ثقافية وما تكرسه من قيم تربط الفرد بالأهداف العامة تمعه. وفي هذا السياق تندرج إشكالية دراستنا التي تتمحور حول طبيعة استخدامات الشباب الجزائري للبرامج الثقافية في ا لقناة الأرضية ومدى تلبية هذ ه الأخير ة للحاجات الثقافية لهـؤلاء الـشباب . وتعتمد في إطارها النظري على مدخل الاستخدامات الاشباعات gratifications and uses والذي يعتمد على فكرة اختلاف استخدام الأفراد لمحتوى وسائل الاتصال حيث يتم النظر للمتلقي باعتباره مستقبلا نشيطا لوسائل الاتصال، يختار بوعي وسائل الاتصال التي يرغـب في التعـر ض إليها، ويختار نوع المحتوى الذي يلبي حاجاته ويشبع رغباته. ويمكن الاستفادة من مدخل الإستخدامات والإشباعات في تحديد استخدامات الشباب للبرامج الثقافية في القناة الأرضية والتعرف على دوافع التعرض، وحجم التعرض والإشباعات المتحققة من التعرض ونوع المحتوى الذي يتم التعرض له وعلاقة هذه المتغيرات مع متغيرات أخرى وسيطة مثل العوامل الديموغرافية، والبدائل الوظيفية لتمضية وقت الفراغ، وأنماط التعرض وسياق التعرض.Item دور الصحافة المستقلة في ترسيخ الديمقراطية في الجزائر(2010) غروبة دليلة"...إن حياتنا السياسية حرة و نحن أحرار و متسامحون..." كلمة ألقاها بيرلكس القائد الإغريقي، في إحدى خطبه الجماهيرية، عندما انتقلت أثينا إلى نظام حكم جديد يسمى بالنظام الديمقراطي. فالديمقراطية كلمة استمدت جذورها من اليونان، وتعني سلطة الشعب، لكنها اقتصرت في تلك الفترة على الأقلية الأحرار دون العبيد و النساء، و تطورت عبر الأزمنة، و اختلفت مناهج تطبيقها باختلاف المجتمعات و الأزمنة و التوجهات الفكرية. و رغم أن مفهوم الديمقراطية هو من أكثر المفاهيم إثارة للجدل و النقاش، إلا أن هناك درجة من الاتفاق على أن الحد الأدنى من المكونات الضرورية لتحقيق الديمقراطية تتمثل في احترام حقوق الإنسان و التعددية السياسية و التداول السلمي للسلطة و التعددية الإعلامية وحرية الرأي. فالتعددية الإعلامية و الديمقراطية تربطهما علاقة شرطية، إذ لا يمكن أن تتواجد إحداهما دون الأخرى، و هو ما انطلقنا منه، في هذا البحث، من خلال دراستنا للدور المحتمل للصحافة المستقلة في إرساء دعائم الديمقراطية و ترسيخها في الجزائر. فالصحافة المستقلة في الجزائر جاءت بعد سنوات من الأحادية الحزبية و من احتكار الدولة لوسائل الإعلام الثقيلة و للإعلام المكتوب، و توجيهه لها سرا و علنا، و قد كانت أحداث الخامس من أكتوبر بمثابة النقلة النوعية في مجال السياسة و الإعلام على السواء، إذ تبعها دستور 1989 الذي أقر التعددية السياسية و حرية تكوين الأحزاب و الجمعيات ذات الطابع السياسي ثم صدرت لائحة لرئيس الحكومة آنذاك مولود حمروش تمنح لصحفيي القطاع العام حرية البقاء في هذا القطاع أو الانتقال للعمل ضمن مؤسسات صحفية خاصة مع منحهم المساعدات اللازمة و سنتين من الأجور مسبوقة الدفع، ثم تكرس كل ذلك من خلال قانون الإعلام للثالث من أفريل 1990. و بهذا انطلقت الصحافة الجزائرية في مغامرة مع الحرية الجديدة، و نشأت العديد من الصحف متمتعة بأسلوب إخراجي و فني جديد و بلغة تختلف جذريا عن لغة الإعلام المكتوب في العهدة السابقة.