Thèses de doctorat
Permanent URI for this collection
Browse
Browsing Thèses de doctorat by Title
Now showing 1 - 7 of 7
Results Per Page
Sort Options
Item Contribution de l’entrainement intégré à l’amélioration des facteurs de la performance du footballeur amateur Algérien(2018) Abbad AbdelhakL’objectif de notre étude était de mettre en évidence l’efficacité de l’entrainement intégré comme une alternative pour améliorer les différents facteurs de la performance chez les footballeurs amateurs. La présente recherche expérimentale se constitue de deux études. Première étude : Deux groupes de footballeurs amateurs, désignés par «groupe expérimental » (n=20) Âge moyen 18 +- 0.8 et groupe témoin (n=18) Âge moyen 18+-0.6, ont suivi respectivement un entrainement intégré et un entrainement analytique (séparé) pendant 7 semaines. L’analyse des résultats montre les effets positifs de l’E.I sur les variables physiques et techniques chez les footballeurs amateurs. En effet, les évolutions enregistrées étaient nettement en faveur du groupe expérimental. Deuxième étude : Un groupe de footballeurs amateur (n=18), catégorie U19, a subi durant deux séances, deux types d’entrainements différents (intégrés -analytiques) mais qui ont théoriquement la même sollicitation cardiaque; le but était d’observer les différences dans la manière d la perception d’effort et donc de l’acceptation de charge dans les deux exercices. Les résultats montrent l'impact positif de l'entrainement intégré sur l'acceptation des charges d'entrainement chez les joueurs amateurs. Les informations munies par cette étude montrent les effets positifs de l'entrainement intégré sur les variables physiques, techniques et psychologiques, et confirment par conséquent les hypothèses émises au départ. L’adoption de cette méthode d’entrainement dans le football amateur semble une nécessité qu’on réclame au travers cette recherche du point de vue des exigences de football modern.Item Plasticité de la fonction posturale : effet de l’entraînement controlatéral et influence de la latéralité du membre inférieur sur le contrôle postural monopodal(2018) Mohamed Abdelhafid KADRIL'objectif général de ce travail doctoral était d'étudier la plasticité de la fonction posturale à travers l’étude des effets d’un programme d'entraînement unilatéral ou d’une expérience sportive et/ou motrice. Pour cela, les effets de différents types d'exercices chroniques (volontaire et électro-induit) et aigus (tâche posturale répétée, échauffement et fatigue) ont été testés sur le contrôle postural monopodal en condition statique et dynamique. Les principaux résultats montrent que le programme d'entraînement unilatéral constitué de contractions volontaires et de contractions électro-induites n'a pas amélioré le contrôle postural du membre ipsilatéral et du membre controlatéral en dépit de l'augmentation de la force musculaire pour les deux membres chez des jeunes adultes sains non actifs. L'absence de résultat relatif au contrôle postural pourrait, principalement, être liée aux modalités et conditions des programmes d'entraînement qui n’étaient pas suffisamment proches des conditions écologiques du contrôle postural. En revanche, l'exercice aigu non-fatiguant comme l'échauffement a amélioré le contrôle postural monopodal chez des jeunes étudiants sportifs quelle que soit la jambe sur laquelle ils étaient évalués. Cependant, cette amélioration n’apparait qu’au bout de 10-15 minutes selon la jambe considérée après l'arrêt de l'exercice. Par ailleurs, chez des athlètes pratiquant des sports symétriques et asymétriques, les exercices aigus non-fatiguant comme la répétition d’une tâche posturale et l'échauffement, ont engendré des effets bénéfiques sur le contrôle postural monopodal statique et ont permis de distinguer la jambe dominante de la jambe non-dominante. En revanche, l'exercice aigu fatiguant a perturbé le contrôle postural indépendamment de la nature du sport pratiqué et de la jambe évaluée.Item الخصائص المورفولوجية لتالميذ بعض المدارس االبتدائية لحي واد الذهب بلدية عنابة المرحلة العمرية 9-11 سنة(2017) بن حركات محمد الصالحيخضع اإلنسان منذ لحظة التكوين حتى الوفاة لتغيرات كثيرة ومستمر، فهو ليس في حالة ثابتة ولكنه ينمو خالل المراحل المتعاقبة التي يمر بها نموا يشمل كيانه ككل سواء من النواحي الجسمية أو التشريحية أو العقلية أو المعرفية واالنفعالية واالجتماعية بما يحدد الخصائص التي تميزه كشخصية متفردة، وال تقف التغيرات عند حد معين ولكنها تستمر وإن كانت بمعدل أقل سرعة حتى التدهور الذي يصل إليه في حاالت الشيخوخة. وهكذا يكون النمو عملية مستمرة تبدأ حتى قبل الميالد، وال سبيل إلى فهم الكائن البشري فهما صحيحا ما لم نتتبع عملية النمو الطويلة التي تطرأ عليه منذ نشأته كخلية في بطن أمه حتى يبلغ النضج، فما مولد الطفل إال حادث واحد من سلسلة متتابعة من التغيرات، وليس بدايتها، غير أن دائ ًم واعيًا بالتغيرات الجسمية والنفسية التي تحدث باستمرار، ففي السنوات المبكرة الفرد ال يكون ا من الحياة حينما تكون التغيرات سريعة في معدلها يكون االنتباه موج ًها إليها بسبب التوافقات المستمرة التي على الفرد أن يقوم بها حيال هذه التغيرات كما أن هذه التغيرات تكون مرغوبة من الفرد ألنها تدل على أنه آخذ في النمو، ولكن هذا االنتباه يتناقص تدريجيا مع اتجاه الفرد نحو مرحلة الرشد، حيث يمثل كل تغير إعالنًا له وللعالم المحيط به أنه يأخذ في التقدم في السن. واالهتمام بظاهرة النمو من مختلف النواحي لها تاريخ طويل، فقد اهتم قدماء الهنود بفحص ودراسة معالم جسم االنسان ومدى تناسق هذا الجسم، ثم تلى ذلك قدماء المصريون الذين قسموا الجسم البشري إلى 19 جزءا متساويا وذلك إليجاد جزء واحد يستخدم لقياس االجزاء األخرى أما عند االغريق فقد صوروا الرجل عندهم كمحارب أو مصارع عريض المنكبين متين البناء وهو نفس االتجاه الذي اتخذه الرومان من بعدهم، ومع مرور الزمن اخد االهتمام يتجه الى تناسق االعضاء وانسيابيتها وجمال الشكل وذلك بدل الطول والضخامة. ففي العصر الحديث تعتبر الفترة من 1885 م وحتى 1990 م من اكثر الفترات التي نشطت فيها حركة القياسات الجسمية، فقد اخذت الجمعية االمريكية للنهوض بالتربية الرياضية قائمة القياسات التي أعدها سارجنت، وقررت تطبيقها في المدارس والجامعات، كما استخدمت جمعية الشبان المسيحية تلك القائمة من القياسات وذلك بعد ان اختصرت بعضها. إن المرحلة العمرية 11-9 سنة التي يتناولها هذا البحث تعتبر جزء من مرحلة الطفولة والتي قسمها الكثير من العلماء إلى ثالث مراحل هي مرحلة الطفولة المبكرة والتي تمتد من الوالدة إلى 06 سنوات ثم الطفولة الوسطى التي تمتد من 06 سنوات إلى 09 سنوات ثم مرحلة الطفولة المتأخرة التي تمتد من 09 سنوات إلى 12 سنة والتي تتميز بوجود الطفل في مرحلة التعلم في الطور االبتدائي كما تتميز هذه المرحلة بنمو بطيء وقدرة الطفل على اكتساب مهارات كثير فقد اهتم الكثير من العلماء والباحثين بدراسة الجسم البشري من ناحية شكله وحجمه ومراحل النمو المختلفة من المؤشرات التي يتم االعتماد عليها للتنبؤ بالحالة البدنية والصحية والنفسية للفرد باإلضافة إلى تحديد النمط الجسمي وتحديد مقادير تراكيب الجسم المختلفة فمن خالل هذا االهتمام الكبير تبرز أهمية القياسات المورفولوجية التي تعد من أحد الوسائل المهمة في تقييم نمو الفرد الجسمي، كما تهدف كذلك إلى التعرف على معدالت النمو وتحديد قيم مكونات التركيبة الجسمية التي على أساسها يتم تحديد النمط الجسمي وهو ما يعطينا نظرة واضحة عن االستعدادات الجسمية للطفل، التي تساعد في وضع البرامج المدرسية الخاصة بالتربية البدنية والرياضة، وكذلك خالل عملية توجيه االطفال نحو ممارسة االنشطة الرياضية المختلفة مع امكانية التخصص للوصول ألى المستويات العليا. وايمانا منا بضرورة االهتمام باالستعدادات المورفولوجية من خالل االستعانة بالقياسات الجسمية جاءت هذه الدراسة للتعرف على الخصوصيات المرفولوجية للطفل العنابي حيث شملت دراستنا على مايلي: الفصل التمهيدي والذي اعتمدنا فيه على طرح اإلشكال العام تم انتقلنا إلى طرح بعض التساؤالت الفرعية وبعدها تطرقنا إلى تحديد أهداف البحث، أهمية البحث وأسباب اختياره، التعريف بمصطلحات البحث وبعض الدراسات السابقة والمشابهة. ومن هذا المنطلق تناولنا في بحثنا باببين: األول يتعلق بالجانب النظري والذي يتكون من ثالثة فصول، حيث يحتوي الفصل األول والذي كان بعنوان المورفولوجيا والبيومتري، والذي تعرضنا فيه إلى مفهوم المرفولوجيا الرايضة،أهمية الخصائص المورفولوجية، طرق القياس االنثروبومتري وغيرها بالنسبة للفصل والذي جاء بعنوان نظريات توصيف أنماط الجسم تتطرقنا فيه إلى الجذور التاريخية لتصنيف أنماط البناء الجسماني أهمية دراسة االنماط الجسمية أنما الجسم وفق عدة نظريات تعريف النمط الجسمي، مكونات نمط الجسم،.Item أثر برنامج مقترح باأللعاب الحركية في تنمية اإلدراك الحسي الحركي ألطفال المرحلة التحضيرية )5-6 )سنوات دراسة ميدانية بمدينة قايس والية خنشلة(2020) كروش سميرعالج موضوع البحث أثر برنامج مقترح باأللعاب الحركية في تنمية اإلدراك الحسي الحركي ألطفال المرحلة التحضرية بعمر)5-6 )سنوات، حيث هدف هذا البحث إلى تنمية اإلدراك الحسي الحركي ألطفال المرحلة التحضيرية بعمر 5-6 سنوات من خالل تصميم برنامج في التربية الحركية، ومقارنة نتائج االختبارات البعدية للبرنامج المقترح باأللعاب الحركية و درس التربية البدنية المقرر في المنهاج. تمحورت اشكالية الدراسة الرئيسية في التساؤل عن فاعلية البرنامج المقترح باأللعاب الحركية وتأثيره على تنمية اإلدر اك الحسي الحركي ألطفال المرحلة التحضيرية بعمر 5-6 سنوات، مع طرح تساؤالت فرعية حول تنمية اإلدراك البصري، و القدرة على التعرف والتمييز بين أجزاء الجسم، والتوازن المتحرك، واإلدراك السمعي باستخدام البرنامج المقترح باأللعاب الحركية، و انبثقت منها مجموعة من الفرضيات أهمها: وجود فروق ذات داللة احصائية بين االختبارين القبلي والبعدي لعينتي البحث الضابطة والتجريبية في تنمية اإلدراك البصري لصالح العينة التجريبية. وجود فروق ذات داللة احصائية بين االختبارين القبلي والبعدي لعينتي البحث الضابطة والتجريبية في تنمية القدرة على التعرف والتمييز بين أجزاء الجسم لصالح العينة التجريبية. وجود فروق ذات داللة احصائية بين االختبارين القبلي والبعدي لعينتي البحث الضابطة والتجريبية في تنمية التوازن المتحرك لصالح العينة التجريبية. وجود فروق ذات داللة احصائية بين االختبارين القبلي والبعدي لعينتي البحث الضابطة والتجريبية في تنمية اإلدراك السمعي لصالح العينة التجريبية. وقد استخدمنا المنهج التجريبي ذو المجموعتين المتكافئتين ذات القياس القبلي والبعدي نظرا لمالئمته لطبيعة البحث، حيث اشتملت عينة البحث على أطفال المرحلة التحضيرية بعمر 5-6 سنوات البالغ عددهم 32 طفال تم تقسيمهم الى مجموعتين بالطريقة العشوائية، 16 طفال كعينة تجريبية طبق عليها البرنامج المقترح باأللعاب الحركية بمعدل وحدتين تعليميتين أسبوعيا لمدة 12 أسبوع، في حين العينة الضابطة ضمت16 طفال طبق عليها درس التربية البدنية وفق المنهاج المقرر، وبنفس عدد الوحدات، وبعد انتهاء المحددة للبرنامج تم اجراء االختبار البعدي لعينتي الدراسة التجريبية والضابطة باستخدام مقياس هايود للقدرات االدراكية الحسية الحركية، ثم عالجنا البيانات المتحصلة عليها باستخدام الوسائل االحصائية المناسبة كالمتوسط الحسابي، االنحراف المعياري، واختبار "ت" ستيودنت. وقد حققت الدراسة جملة من النتائج العلمية أهمها أن للبرنامج المقترح باأللعاب الحركية له أثر في تنمية اإلدراك الحسي الحركي على حساب البرنامج المقرر في المنهاج. كما توصلنا الى ضرورة بناء برامج خاصة بالتربية الحركية تنمي الجوانب الحركية والنفسية واالجتماعية ألطفال هذه المرحلة. وحيث اقترحنا اعداد نماذج متطورة تشمل األنشطة الحركية واأللعاب والوسائل التعليمية للمهارات الحركية المناسبة لخدمة حاجة الطفل في المرحلة التحضيرية في دليل نموذجي لأللعاب الحركية وتشكيالتها ومجاالت استخدامها خاص بالمربين لتسهيل عملية التعليم لديهم، كما أوصينا بتقييم البرامج التحضيرية ومدى مساهمتها في النمو المتكامل ألطفال هذه المرحلة. الكلمات المفتاحیة: البرنامج المقترح، الألعاب الحركیة ، الادراك الحسي الحركي، أطفال المرحلة التحضیریة.Item تشخيص و تحليل لوضغية التكوين الرياضي في كرة القدم الجزائرية في ظل الاحتراف (تأطير- برامج و هياكل ) دراسة مقارنة مع تونس و فرنسا(2017) سامي فوزي ملاوحيةهدفت هذه الدراسة إلى تسليط الضوء على أحد عوامل تدني مستوى الكرة الجزائرية والواقع الصعب الذي أضحى ميزة المنتخب الوطني المشكل من نسبة كبيرة من اللاعبين المكونين بخارج الوطن بسبب تراجع مستوى اللاعب المحلي، وعدم قدرة المدرسة الجزائرية الكروية من تكوين لاعب ذو مواصفات موائمة للكرة الحديثة، لذا ارتكز عملنا على مجال التكوين الكروي بالأندية الجزائرية المحترفة ومختلف العوامل المساعدة على ذلك مع مقارنة وضعيته مع ماهو معمول به في كل من تونس وفرنسا لتبيان أوجه الاختلاف خصوصا قصد معالجة ذلك مستقبلا. وتمت الدراسة وفقا للمنهج الوصفي التحليلي و المنهج المقارن من خلال الاعتماد على عينة بحث مكونة من 23 مدرب للفئات الصغرى بنوادي محترفة جزائرية و 15 مدرب فئات صغرى لنوادي محترفة تونسية،كما أجريت سبع مقابلات مع المدراء التقنيين المسؤولين عن التكوين على مستوى هاته النوادي أما فيما يخص النوادي الفرنسية و بسبب تعذر التنقل على مستوى هاته الأخيرة قمنا باستخدام المواقع الرسمية عبر الانترنت للحصول على المعلومات فاخترنا ثلاثة أندية تنشط في 1 LIGUE أي الرابطة المحترفة الأولى . وقد دلت نتائج الدراسة على وجود اختلالكبير لعوامل التكوين الكروي في الأندية الجزائرية المحترفة مقارنة بنظيرا التونسية والفرنسية حيث أن ضعف التأطير ونقص الهياكل الرياضية ان لم نقل انعدامها وكذا عدم وجود برمجة و تخطيط مبني على أسس علمية كل هذه العوامل ساهمت في تراجع قيمة اللاعب المحلي ورداءة مستوى البطولة المحلية بالرغم من دخولها عالم الاحتراف إلا أن هذا لم يجلب أي شيء لهاته الأندية . كما كشفت هذه الدراسة على الواقع الذي تعيشه الفئات الصغرى في الأندية المحترفة الجزائرية من ميش وإهمال واستغلال باسم التكوين لصالح الفريق الأول وكذا النقص الملموس في برنامج المنافسة الخاص اته الفئات مقارنة بما هو معمول به في الأندية التونسية والفرنسية وكذلك من ناحية الوعي بمتطلبات نجاح التكوين بالنسبة للمدربين الجزائريين اكتشفنا ضعف الإطارات الجزائرية في هذا الجانب ،كل هذه العوامل أثرت على مستوى اللاعب المحلي مما أفقده مكانته في المنتخب الوطني لصالح اللاعب المكون في الخارج. الكلمات الدالة : تشخيص - تحليل - الاحتراف - التكوين فيكرةItem دراسة العالقة بين بعض العوامل المورفولوجية والقوة المميزة بالسرعة باستخدام التدريب البليومتري لدى العبي كرة القدم صنف أواسط 27-21 سنة(2017) ولهي جاللعنوان الدراسة : دراسة العالقة بين بعض العوامل العوامل المورفولوجية والقوة المميزة بالسرعة باستخدام التدريب البليومتري لدى العبي كر ة القدم صنف اواسط 71-71 سنة . هدفت الدراسة إلى التعرف على نوعية العمل البليومتري وبشكل خاص االرتفاع في دروب جامب " drop jump ، " الذي يسمح لالعب كرة القدم بالتطوير للقدرة العضلية من خالل استعمال ارتفاعات مختلفة 04- 04-04سم خالل التمرينات، وكذا معرفة العالقة الموجودة بين بعض العوامل المورفولوجية كالوزن ، الطول ، الكتلة العضلية ، ...الخ، خالل العمل في jump drop باستعمال ارتفاعات مختلفة حيث أجرى الباحث دراسة على مستوى البطولة الجهوية لوالية عنابة التي تضم 71 فريقا لفئة األواسط 71-71سنة. حيث شملت عينة البحث نادي خضراوي احمد سدراتة واتحاد سدراتة لمجمل 70 العب . حيث اعتمد الباحث على المنهج التجريبي وذلك بإجراء اختبارات بدنية متعلقة بالقوى المميزة بالسرعة التي كانت ممثلة بنتائج القدرة العضلية خالل اختبار "jump drop " على ارتفاعات 04سم ، 04سم ، 04سم على التوالي وكذا إجراء قياسات انثروبومترية لالعبين . و من خالل تحليل نتائج الدراسة تمكننا من حوصلة استنتاجات : إن بعض العوامل المورفولوجية لها تأثير سواء بشكل سلبي أو ايجابي في القوة المميزة بالسرعة خالل دروب جامب "jump drop ، " كما إن االرتفاع في "jump drop " من العوامل المؤثرة في القدرة العضلية ، وللتذكير فان ماتو صلنا إليه من هذه الدراسة نتائج ال يمكن تعميمها لفرق أخرى وذلك راجع الختالف ظروف التدر يب واالسترجاع الخاص بكل فريق واإلمكانيات المتاحة لضمان العملية التدريبية ، واعتبار هذه النتائج أولية لدراسات أخرى معمقة وطويلة تكون مستقبال مرجع علمي يساهم في عملية التدريب الرياضي الحديث .Item دور التغذية الراجعة السمعية والبصرية في تنمية بعض المهارات األساسية في كرة اليد عند الناشئين )12 - 15 سنة ( دراسة ميدانية على بعض الفرق التي تنشط في البطولة الوالئية لوالية الوادي(2017) قية رفيقتعد كرة اليد من أكثر األلعاب انتشارا في عصرنا الحديث، حيث أصبحت من الرياضات التي تتصدر المنافسات بجانب كرة القدم وكرة السلة، وقد شهدت تطورا كبيرا فأصبحت عملية التدريب الرياضي تساهم في وصول الفرد إلى المستويات العالية من خالل إعداد متكامل لجميع النواحي )البدنية والمهارية والخططية والنفسية (، و من الصعوبات التي يواجهها المدرب في مهمته التدريبية هو الالعب والبيئة المحيطة به، لذا فتزويد الالعبين بالمعلومات الخاصة بالحركات والمهارات الرياضية يعد جزءا هاما في تعلم المهارة، وتعد التغذية الراجعة أحد المفردات العلمية و التي تحتل أهمية كبيرة في المجال التدريسي والتدريبي كونها من أهم األسس العلمية والعملية إذ أن تزويد الالعب بالمعلومات اإليجابية والسلبية حول األداء الحركي يساهم في الوصول إلى إتقان المهارة حيث تتمثل هذه المعلومات بالتغذية الراجعة، والتي تتخذ أشكاال متعددة منها اللفظية والمرئية التي تعطي الالعب صورة واضحة عما يفعله أثناء تطبيق المهارة بالعين المجردة، و عليه يستطيع أن يصحح أخطاءه تبعا للمعلومات التي يتلقاها من المدرب قبل التطبيق و أثنائه، ومن هنا تمحورت إشكالية الدراسة وذلك من أجل معرفة هل للتغذية الراجعة السمعية والبصرية دور في تنمية بعض المهارات األساسية في كرة اليد عند الناشئين )12–15 سنة ( ؟ . وتهدف هذه الدراسة إلى : - معرفة أثر التغذية الراجعة السمعية والبصرية في تنمية بعض المهارات األساسية في كرة اليد. - التعرف على مستوى األداء المهاري و إكتشاف النقائص لدى الالعبين - معرفة أي من هذين النوعين ) التغذية الراجعة السمعية / التغذية الراجعة السمعية البصرية( أكثر تأثيرا في تنمية بعض المهارات األساسية في لعبة كرة اليد. - محاولةة الرفةع مةن مسةتوى األداء المهةاري لةبعض األنديةة وهةذا مةن خةالل تنميةة بعةض المهةارات األساسية عند الناشئة . - تحسيس المدربين بضرورة مسةايرة التكنولوجيةا فةي التةدريب، و إسةتخدام مختلةا الوسةائل السةمعية والبصرية والتي من شأنها مساعدتهم في الشرح وتصحيح األخطاء التي يقع فيها الالعبين. - يتوقع اإلستفادة من نتائج هذه الدراسة في تكوين الناشئين في كرة اليد وهي محاولة إلثراء المكتبة الوطنية و المكتبة الرياضية ببحوث في هذا اإلختصاص .